تخصص التمريض

درجة الدراسة

البكالوريوس

عدد سنوات الدراسة

4 سنوات

ما هو تخصص التمريض؟
ماهي مميزات تخصص التمريض
ماهي تخصصات وأقسام تخصص التمريض
ما هي المواد والمساقات الدراسية لتخصص التمريض
ما هي مهام وأعمال تخصص التمريض
أهم مهارات ومتطلبات عمل تخصص التمريض
هل تخصص التمريض صعب؟
هل تخصص التمريض له مستقبل؟
الجامعات المتاحة فيها تخصص التمريض

جامعات مقترحة

ما هو تخصص التمريض؟

يعد تخصص التمريض في الجامعات من التخصصات المهمة؛ إذ إنه غريزة فطرية في الإنسان، ومع التقدم الزمني والتطورات، أخذ التمريض ينحو باتجاه وضعه في أطر تعليمية ليُدرَّس رسمياً في المدارس والمعاهد والجامعات، ويصبح ركيزة أساسية في العمل الطبي لا يمكن الاستغناء عنه، إذ تشتمل دراسة التمريض على دراسة عدد كبير من الفروع الطبية، ويهدف التخصص إلى تخريج مجموعة كبيرة من الممرضين والممرضات سنوياً للعمل في مختلف المستشفيات والعيادات الطبية.

ماهي مميزات تخصص التمريض

يعد التخصص في دراسة التمريض ذا مزيات مهمة، إذ يجعل الشخص يعمل في مجال نبيل وإنساني، كما أن التخصص يوفر كثيراً من فرص العمل بشكل كبير، إذ يعطي تخصص التمريض كثيراً من الفرص في مجالات العمل المختلفة في أكثر من مؤسسة ومنشأة صحية، كما أن المتخصص يساعد الآخرين في حل كثير من المشاكل الصحية التي يتعرضون لها، وبهذا فإن تخصص التمريض لا يقل أهمية عن دراسات الطب، كما أن هذا التخصص يوفر فرصة للعمل في الخارج كذلك، وبسهولة، لأنه من التخصصات المطلوبة في جميع أنحاء العالم.

ماهي تخصصات وأقسام تخصص التمريض

يعد تخصص التمريض من أهم التخصصات في العالم، وهو تخصص يتبع للعلوم الصحية، وقد شهد التطور الكبير في قطاع التمريض استحداث كثير من التخصصات في مجال التمريض في الجامعات ومنها:

  • تمريض صحة الأم والطفل
  • التمريض السريري
  • الطوارئ والحوادث
  • تمريض صحة المجتمع
  • العناية الحثيثة المركزة
  • التمريض الإداري
  • رعاية المسنين
  • تمريض الصحة النفسية
  • تمريض صحة المجتمع
  • التمريض الباطني والجراحي
  • تمريض الحروق
  • تمريض الأمومة والطفولة
  • الأمراض والعظام
  • العمليات والتخدير والإفاقة
ما هي المواد والمساقات الدراسية لتخصص التمريض

تتنوع المساقات الدراسية في تخصص التمريض، بما يعطي التصور العام عن هذا التخصص، وسبل التدرج فيه، ليصل الدارس إلى إتقان تخصصه في علم التمريض، وعموماً، فإن المساقات التي تدرس في تخصص التمريض تبدأ بتلقي العلوم الطبية والمهارات المختلفة، ففي السنوات الأولى يدرس الطالب أساسيات التمريض، ومنها تتفرع مساقات في التمريض وأخلاقه وآدابه، إضافة إلى حقوق الممرض والمريض، وهناك مادة التشريح وتركيب جسم الإنسان، وأمراض الدم والكيمياء وعلم الأدوية وعلم التمريض، وعلوم الأحياء الدقيقة وعلم وظائف الأعضاء، والأدوية، والبكتيريا، والطفيليات، والسلوك الإنساني، وإعداد التقارير وبعض المواد الإدارية والنظرية المتعلقة بطبيعة علم الممرض في المهنة، وجميعها مواد أولية بسيطة، وفي السنة الثانية حتى الرابعة هناك المواد التخصصية في علم التمريض لتهيئة الطالب لسنة الامتياز والتخرج.

تخصص التمريض
ما هي مهام وأعمال متخصص التمريض

تعد مجالات العمل لتخصص التمريض من المجالات المضمونة، إذ يستطيع المتخصص الذي أنهى سنوات دراسته أن يجد مجالاً لتخصصه، فبعد التخرج يحق له العمل ضمن مجالات العمل في المستشفيات الحكومية أو الخاصة، وكذلك بمراكز التأهيل والعلاج الطبيعي، والعمل في الهيئات والمنظمات المختلفة، مثل مراكز الأمومة والطفولة، ومراكز تنظيم الأسرة، ومراكز التدريب والتثقيف الصحي، إضافة إلى العمل في الجامعات والمدارس أيضاً، كما تعد مهنة التمريض من أكثر المهن التي تفتح لصاحبها مجالاً للعمل في الخارج، مثل:

  • مدرب سريري
  • مشرف تمريض
  • معلم تمريض
  • مشرف مختبر
  • ممرض قانوني
  • ممرض جراحة
  • ممرض نسائية وتوليد
  • ممرض أمومة وطفولة
  • ممرض في العناية الحثيثة
  • ممرض مساعد أو زائر بيتي
  • رئيس قسم كلية التمريض في الجامعات أو الأقسام الطبية
أهم مهارات ومتطلبات عمل تخصص التمريض

تخصص التمريض هو مجال شامل يتطلب مجموعة متنوعة من المهارات والمتطلبات لضمان تقديم الرعاية الصحية عالية الجودة للمرضى.

إليك بعض الأهمية المهمة لهذا التخصص:

  1. مهارات التواصل الفعال: يتعين على الممرضات أن يكونوا قادرين على التواصل بشكل فعال مع المرضى وأفراد العائلة وفرق الرعاية الصحية الأخرى لتوجيه العناية وتوضيح الإرشادات الطبية بشكل واضح.
  2. القدرة على التحمل والتعامل مع الضغوط: يتعامل الممرضون مع مجموعة متنوعة من المواقف الطبية والمرضى المختلفين، لذا يتطلب الأمر قدرة على التعامل مع الضغوط والتحمل النفسي.
  3. المهارات الفنية والسريرية: يتعين على الممرضات أن يكونوا ملمين بالمهارات السريرية الأساسية مثل قياس الضغط وفحص النبض وإدارة الأدوية وتغيير الضمادات، بالإضافة إلى فهم عميق للتشخيصات والإجراءات الطبية.
  4. المعرفة بالتكنولوجيا الطبية: يجب أن تكون الممرضات على دراية بأحدث التكنولوجيا الطبية وكيفية استخدامها في تقديم الرعاية الصحية للمرضى، بما في ذلك استخدام أجهزة الرصد وأنظمة المعلومات الصحية.
  5. التعاطف والرعاية: يجب أن تكون الممرضات قادرة على التعاطف مع المرضى وتقديم الرعاية الشخصية والداعمة لهم ولأفراد عائلاتهم خلال فترة العلاج.
  6. القدرة على العمل ضمن الفريق: يتعين على الممرضات أن يكونوا قادرين على العمل بشكل فعال ضمن فريق الرعاية الصحية المتعدد التخصصات، والتواصل والتعاون مع الأطباء والأخصائيين الصحيين الآخرين.
  7. الالتزام بالأخلاقيات المهنية: يتوجب على الممرضات أن يمتثلوا للمعايير الأخلاقية والمهنية العالية، ويحترموا خصوصية وكرامة المرضى وحقوقهم.
  8. القدرة على التعلم المستمر: يجب أن يكون لدى الممرضات الرغبة في التعلم المستمر وتحسين مهاراتهن ومعرفتهن بآخر التطورات في مجال التمريض والرعاية الصحية.
تخصص التمريض

هل تخصص التمريض صعب؟

تختلف صعوبة تخصص التمريض من شخص لآخر وتعتمد على العديد من العوامل، بما في ذلك القدرة الشخصية، والالتزام، والاهتمام بالعلوم الطبية والصحية، والقدرة على التعامل مع المواقف الطبية والمرضى بشكل عام.

إليك بعض النقاط التي يمكن أن تؤثر على صعوبة دراسة التمريض:

  1. المتطلبات الأكاديمية العالية: يتطلب تخصص التمريض فهمًا عميقًا للعلوم الطبية والصحية، بما في ذلك الأناتوميا والفسيولوجيا والصيدلة والأمراض. قد يجد البعض صعوبة في التعامل مع هذه المواد الأكاديمية.
  2. المسؤوليات الكبيرة: يتعين على الممرضين تقديم الرعاية المباشرة للمرضى، وهذا يتطلب قدرًا كبيرًا من المسؤولية والتركيز، خاصة في المواقف الطارئة أو التي تتطلب اتخاذ قرارات سريعة.
  3. الضغط النفسي والعاطفي: يتطلب تخصص التمريض التعامل مع مواقف مؤثرة عاطفيًا، مثل مواجهة المرضى الذين يعانون من حالات صحية خطيرة أو توفيات المرضى. يمكن أن يكون هذا التحدي صعبًا بالنسبة لبعض الأشخاص.
  4. العمل الشاق والتعب: يتعين على الممرضين أحيانًا العمل في بيئات صحية صعبة وظروف قاسية، مما قد يتسبب في التعب الجسدي والنفسي.
  5. التعلم المستمر والتطوير المهني: يتطلب التمريض التعلم المستمر والبقاء على اطلاع على آخر التطورات في المجال الطبي والصحي، مما قد يتطلب جهدًا إضافيًا للحفاظ على المهارات والمعرفة اللازمة.

بالرغم من هذه التحديات، يمكن للأفراد الذين يشعرون بالشغف والارتباط بالرعاية الصحية والعمل مع المرضى أن يجدوا التخصص مجزيًا وملهمًا، وقد يكونون قادرين على تجاوز التحديات من خلال الالتزام والتحسين المستمر لأدائهم.

هل تخصص التمريض له مستقبل؟

نعم، تخصص التمريض له مستقبل واعد ومهم بشكل كبير، وهذا يرجع إلى عدة عوامل:

  1. زيادة الطلب على الخدمات الصحية: مع زيادة السكان وتقدم العمر في معظم دول العالم، يزداد الطلب على الخدمات الصحية بما في ذلك الرعاية التمريضية.
  2. التطورات التكنولوجية في الرعاية الصحية: مع تطور التكنولوجيا، تتطور أيضًا مجالات التمريض لتضمن استخدام التقنيات الحديثة في تحسين جودة الرعاية وتسهيل العمليات الطبية.
  3. التغيرات في هياكل الرعاية الصحية: يتم توسيع نطاق ممارسة التمريض ليشمل العديد من التخصصات المتقدمة مثل التمريض النفسي والتمريض القلبي والعناية المركزة وغيرها، مما يزيد من فرص التخصص والتطور المهني.
  4. توجهات السياسات الصحية: تتجه السياسات الصحية إلى تعزيز دور التمريض في توفير الرعاية الصحية الأولية والوقاية من الأمراض، مما يزيد من أهمية دور الممرضات في تعزيز الصحة والوقاية.
  5. الاستثمار في التعليم والتدريب: يتم الاستثمار المتزايد في التعليم والتدريب في مجال التمريض لضمان تأهيل كوادر تمريضية متخصصة ومؤهلة لتقديم الرعاية الصحية على أعلى مستوى.

بناءً على هذه العوامل، يمكن القول إن تخصص التمريض له مستقبل واعد ومليء بالفرص، حيث يساهم بشكل كبير في تحسين جودة الرعاية الصحية وتحقيق الأهداف الصحية للمجتمعات.

الجامعات المتاحة فيها تخصص التمريض

جامعة اسطنبول ميديبول

جامعة جيليشيم

جامعة لقمان حكيم

جامعة البيروني

جامعة اسطنبول أطلس

تخصصات أخرى
Scroll to Top

سجل الآن في تخصص التمريض

تواصل معنا
مرحبا بكم في المختار الدولية
كيف يمكننا مساعدتكم؟